الرئيسية تليفزيون آلاف المتابعين يؤيدون برنامج الملكة

آلاف المتابعين يؤيدون برنامج الملكة

moda 1298
آلاف المتابعين يؤيدون برنامج الملكة
واتساب ماسنجر تلجرام
كتب : تامر الخطيب
“رصــــد الـــوطـــن”

توالت التصريحات الداعمة لبرنامج الملكة (ملكة المسؤولية الاجتماعية) استنكاراً و رداً على ما تداولته بعض المواقع الاخبارية من تصريحات وإفتراءات تسيء إلى مصداقية البرنامج .
ومن الآلاف من تلك التصريحات الداعمة لبرنامج الملكة نورد لكم مقتطفات منها حيث جاء في تصريح رئيس المنتجين المغاربة السيد محمد دريد: برنامج الملكة في نظري هو أرقى وأجمل وأحسن برنامج هادف إجتماعي وما أحوج العرب لهذا النوع من البرامج عوضاً عن التفاهات التي نتجرعها مرغمين وكما يقول المثل لا تضرب بالحجارة إلا الأشجار المثمرة .
أما الإعلامية والناشطة الإجتماعية نجلاء عياد من مصر فقالت: كل من يهاجم برنامج ملكة المسؤولية الإجتماعية يُعتبر وللأسف فعلاً من أعداء النجاح ولا يوجد على الإطلاق ما يبرر تهجمهم على هكذا برنامج راقي وهادف والقائمين عليه بذلوا ما إستطاعو لتقديم إعلام يخدم القضايا الانسانية وكلنا يعلم كم هي المرأة العربية بحاجة لهكذا إعلام عربي أصيل يعلي من شأنها ويسلط الضوء على إبداعاتها في خدمة المسؤولية الاجتماعية.
ومن الجزائر علقت الاعلامية زهرة سعيد: الدكتور مصطفى سلامه خط أحمر.. لأن من رهن أفكاره وإبداعاته لينجز ويقدم للمجتمع العربي إعلاماً تحت شعار ،وطن واحد إعلام واحد لأجل المرأة، إنما يستحق كل الإحترام والتقدير وليس الذم والقدح والإنتقاص حقداً وكراهية ليس إلا.
كما أضافت : أعداء النجاح ومن له حسابات شخصية إستغلوا فشل مشاركتين كانتا قبل ساعات قليلة تنوحان نوح من فقد أعز ما يملك ،فقدهما اللقب ،لقب كانتا تحلمان بحصده، وخاب املهما. كان الأجدر بالفاشل أن يتعلم من الناجحين ويعيد المحاولة فذلك ليس عيباً، بل العيب وكل العيب أن نجاهر بالانسانية ونفقدها عند أول منعرج نتعثر فيه… وأقول من صفات الشاعر المروءة وبث الأمل وليس التكذيب والتسخيف.. ومن صفات الإعلامي إبراز الحقائق كاملة دون إنتقاص لمصلحة مشبوهة وليس إشاعة الكراهية… شروط النجاح في البرنامج واضحة أن يتوفر ميزات متكاملة بين نشاطات على أرض الواقع ودعم مجتمعي وإنجازات فعلية وتصويت يُظهر مدى إهتمام المجتمع ودعمه للمبادرة وشخصية صاحبة المبادرة وأيضاً رأي اللجنة. أبارك لملكة المسؤولية الإجتماعية أماني الجردي التي تحققت في شخصيتها ومبادرتها تلك المعادلة الواضحة .. وفي النهاية من تفوز باللقب والأخريات أيضاً فائزات ولو كان بالوسع تتويج الكل لكان ذلك لكنها مسابقة والمسابقة يتنافس فيها الجميع وتتأهل الأفضل وتنجح الأحسن..أوجه شكري لكل المشاركات فأنتن من المجتمع ومرآة يجب أن تكون نقية لتعكس الصفات الحسنة لهذا المجتمع فمع التجارب تظهر حقيقة كل فرد، دمتن ناجحات ودام النجاح حليفكن.
أما الناشطة الإنسانية لبنى سلامي من تونس فقالت: برنامج الملكة ملكة المسؤولية الإجتماعية برنامج نبيل وإنساني يسعي إلى خدمة المجتمع من كل النواحي و هي غاية نبيلة وسامية ، لذا أنا أقف لكم تقديراً على هذا المجهود الجبار وأهنئكم على نجاحه الكبير على مستوى الوطن العربي وإن شاء الله سيكون برنامجاً عالمياً ويستمر لمواسم قادمة كل عام.
ومن الأردن قالت الناشطة الاجتماعية سجى الخواجة :أوجه تحية كبيرة لبرنامج الملكة الذي يسلط الضوء على المرأة العربية بالصورة الراقية التي قدمها أحسن تقديم لكل مجتمع تنتمي اليه كل مشاركة. برنامج الملكة يختلف كلياً عن كل البرامج ويكفي انه يعمل مع كل مشتركة مدة سنة ،سنة يعني أصبحنا عائلة “ثانية”. وبالنهاية تضعنا المعرفة في صفوف الحكماء،ويضعك العمل في صفوف الناجحين،ويضعك التفاهم في صفوف السعداء.أتمنى التوفيق والنجاح لجميع المشتركات بالموسم القادم.
والناشطة الإجتماعية صورية بوعامر من الجزائر تقول: من إبتكر فكرة برنامج الملكة لا يمكن التشكيك ابدا في نواياه لانه لو أراد المتاجرة لكان إبتكر برنامج رقص وعري ومجون ولكن نظراً لشخصية الدكتور مصطفى سلامة المحترمة تجلى احترامُه في فكرة البرنامج النبيلة التي لا يمكن ان تكون إلا من رجلٍ عظيم هدفه خدمة المجتمعات العربية البائسة والدليل على بؤس هذه الاخيرة الكثير من الذهنيات المتعبة التي ترى ان كل ناجح هو باحث عن الشهرة و..و..و..و حتى انهم اصبحوا ينسبون الانسانية للماديات ويتهمون كل من لا يشاطرهم في الرأي أنه مرتشي .. وأسفاه.
والناشطة الإجتماعية أيسر البياتي من العراق تقول: أنا من أشد المعجبات ببرنامج الملكة تعد برنامج من البرامج الناجحة في الوطن العربي لأهدافه الإنسانية النبيلة. المرأة عانت من الويلات من تقاليد الشرقية ومن الحروب والتقشف وهي كانت قوية الإرادة بحيث أثبتنا وجودنا وأنا عن نفسي تحررت بصعوبة من تقاليد المجتمع الى أن أثبت وجودي وبفضل الله نجحت وتفوقت.

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *