بالصور…مصممة الأزياء” سها حسام “تخطف الأنظار بأحدث صيحات الموضة لإطلالة أكثر جاذبية لــ2017

رصــــــــــد الــــــــــوطـــــن

تسعى كل امرأة أن تكون أنيقة في كل المناسبات والأوقات٬ حتى تلك التي تتسم بالفوضى أحيانا٬ وللحصول على إطلالة أنيقة ومريحة ،فتظل الألوان وتصاميم الملابس وسبل تحقيق الأناقة، أحد أبرز اهتمامات المرأة، مهما اختلف مستواها الاجتماعى او الثقافى، فكرست إبداعها من أجل تدليل المرأة، بتصاميم ناعمة  تبرز أنوثة وجمال المرأة ،فحينما يتعلق الأمر بالتوازن بين التراث القديم والموضة الحديثة  فثقي بأن مصممة الأزياء“سها  حسام” “ستوفر لك خيارات بحق رائعة حيث تتميز أزيائها العصرية بأنها قريبة جدًا من ذوقك العربي المحتشم ،فاستطاعت أن تحول القماش إلى لوحات فنية متميزة، ووسيلة اتصال تعبر عن أفكارها المبدعة

كل سيدة ترغب فى امتلاك ستايل خاص بها ، تتميز به عن غيرها ، وعلى الرغم من اختلاف الستايل ، تبقى الطرق واحدة  ، حاولي أن تصنعي لنفسك أسلوبا خاصا بك (ستايل) إذا لم يكن لديك أسلوب خاص بك، قومي بتطوير أسلوب يتلاءم مع شخصيتك

ليس بالضرورة سيدتي، أن تتبعين كل خطوط الموضة لكي تكوني أنيقة، ففي أحيان كثيرة لا يناسبنا الستايل الدارج، وأنت لست مجبرة على اتباعه، بل اخلقي لنفسك ستايل خاص بك يناسب ذوقك، وفي الوقت ذاته تكونين متميزة و جذابة. وإذا كانت لديك هذه الفكرة وترغبين في التغيير

فهى فنانة تستنطق قطعة الثوب بدقة وعناية ونحن نتحدث عن الأناقة، ، نجد اسم مصممة الأزياء “سها حسام “، من بين الأسماء التي استطاعت أن تصنع طرازا خاصا يبصم اسمها على سجل فن الأزياء

تؤمن بأن الأقل هو الأجمل ، ونطبق هذه المقولة لأبقي كل شئ بسيطا ، تعتمد على البساطة فى التصاميم وهذا ما يميزها عن غيرها فى هذا المجال ، فهى نختلط أكثر من زبائنها لكى نسطيع التوصل إلى متطلباتهم .

تتبع مفهوماً جديداً يمنحها نفحة شبابيّة! اللّمسات البسيطة التي أضيفها إلى الملابس التقليديّة تنعش العباءة. حتى الآن، التعليقات إيجابيّة جدّاً. فهى تريد أن تشعر المرأة التي ترتدي عبايتها أنّها جزء من الثقافة العالميّة من دون أن تخترق القوانين التقليديّة لارتداء العباية.

وبهذه النظرة تقدم تصاميمها بخطوط وتفاصيل متميزة، وحريصة على تقديم الجديد والمتطور بأفكار تستلهمها من عبق التراث، لتقدم موديلاتها بلغة عصرية جديدة في مفهوم تصميم الأزياء، ومن يتمعن في موديلاتها ويقرأها يكتشف سر أثوابها الذي تكاد تنطق بالكلام، لكثرة دلالاتها وألوانها والتطريزات المعتمدة في كل تفاصيلها