خبيرة التجميل ” مدام شوشو” تؤكد أن لكل نجاح ضريبة وأعداء النجاح لن يحاربوا الفاشلين

كتب / أحمد العزبي 

“رصـــــد الـــوطــن”

تتمتع خبيرة التجميل “مدام شوشو” بذوق رفيع من خلال أسلوبها المميز وأناملها الاحترافية الذهبية التى تصنع السحر على وجوه النساء ، حتى أصبحت واحدة من أكثر خبيرات التجميل طلبا بمصر ، وخاصة من قبل الفنانين والعرائس .

فقد بدأت من الصفر ومشيت بخطوات مدعومة بحب وتعلق بهذا المجال ، ورغبة حقيقية فى تحقيق هدفها الأول وهو البحث عن تطوير نفسها والتميز فى عملها ، قبل البحث عن أى ربح مادى ، وهذا ما ساعدها على التغلب على كافة الصعوبات التى تواجهها بكل قوة وعزيمة ، وفقد اشتراك خبيرة التجميل مدام شوشو فى فعاليات مهرجانات او مؤتمر كثيرة سواء الخاصة بالتجميل او الفن ، بالإضافة إلى دورها الاجتماعى بمحافظة بورسعيد وتقديم الخدمات لآهل بلدها بعيدا عن رغبتها فى تسليط الضوء عليها

يتعرض الكثير من الناس إلى سلوكيات مزعجة ومؤذية من الآخرين؛ نتيجة نجاحهم أو تميزهم في العمل أو في الحياة عموماً، سلوكيات من شأنها إلحاق الأذى بهم دون أن يقترفوا أي ذنب سوى أنهم ناجحون ومميزون، وغالباً تأتي تلك السلوكيات ممن هم أقل منهم من حيث القدرات الاجتماعية أو الذهنية

من المؤسف حقيقة أننا نعاني من وجود أعداء النجاح الذين يحاولون بسعيهم وهجومهم المريض محاربة كل ناجح لا يعترفون بتميزه أو إنجازاته

فتعتبر مشاعر الحقد والحسد هي المحركة للسلوك العنيف تجاه الآخرين، فمن يشعر بأنه أقل من غيره، ويعتقد أن ليس لديه من القدرات ما يكفي لأن يصل للمستوى الذي يتمناه، فإنه يبدأ في الشعور بالحقد على الآخرين المتميزين، ولا يجد طريقة ليهدئ بها مشاعره سوى إلحاق الأذى بالآخر بطرق غير مباشرة في أغلب الأحيان

قد تعرضت ” مدام شوشو “ مؤخرا إلى تداول عدد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعى وهمية باسم خبيرة التجميل “مدام شوشو ” حاملة صورتها على صفحات غير أخلاقية فى أعتقد من أعداء النجاح أن هذا سوف يكون له تأثير على المستوى المهنى أو الشخصى لها ، ونشر أقوال مغلوطة على لسانها .

فقد أكدت خبيرة التجميل ” مدام شوشو “ أنها ليس لديها على مواقع التواصل الاجتماعى سواء صفحتها الشخصية  فقط ، بالإضافة إلى عملها ببيوتى سنتر “ساندى “ ببورسعيد فقط

وعن أمنياتها وطموحها المستقبلية قائلة ” اتنمى أن أكون ذكرى جميلة بحياة كل عروس زينتها ، وان يزيد الله من نجاحى يوم بعد يوم ، سواء كان هذا على المستوى المهنى ، أو على المستوى الشخصى نحو بيتى وعائلتى ، وأطمح أن أكون قدوة حسنة لكل فتاة طموحة تمتلك موهبة حقيقة فى إلى مجال .