الرئيسية أخبار “سكتناله دخل بحماره ” الفن الساخر ” سوء تربيه .. ونقص دين وايمان”

“سكتناله دخل بحماره ” الفن الساخر ” سوء تربيه .. ونقص دين وايمان”

ahmed-hefny 1711
“سكتناله دخل بحماره ” الفن الساخر ” سوء تربيه .. ونقص دين وايمان”
واتساب ماسنجر تلجرام

كتبت/ سوزان هاشم

       ” رصد الوطن ” 

من الظواهر المنتشره والتى يشهدها العديد من المجتمعات هى ظاهرة السخريه بنوع من الصحك الماسخ الحقير الذى يدل على نقص بالشخصيه الساخره مما جعله يزيد النقص بالسخريه والاستهزاء والاستحقار من الغير..

فإنعدام الرقابه من الهيئات الرقابيه جعلت المتطاولين السفهاء من الفن والفنانين بالسخريه على رجال الدين العظماء مما تطاولوا على الدين الاسلامى نفسه باحاديث واقوال بطريقه فكاهيه وغيرها من نقص الدين والتربيه اذن انه آفة خطيرة تعصف بكثير منا، ويستمرئها كثير من المسلمين والمسلمات،

فقد تداول مقطع فيديو للمثل السعودى المهرج/ خالد الفراج، شقيق الاعلامى، وليد الفراج غلام صالح كامل. فتناول المقطع بالاستهزاء والسخريه الوضيعه من العلامه المصرى الشيخ/ محمد متولى الشعراوى، ببرنامجه ” واى فاى ” الذى ان لم يعرفه خالد الفراج، فالعالم اجمعه يعرفه جيدآ، مما اثار غضب الكثير من مستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى تويتر والفيس بوم، فقد غرد ابن سالم ،قائلآ” هناك اشخاص غاضبين من اجل الشيخ وهذا طيب، لكن هم انفسهم فارحين او على الاقل صامتين عن سخريه القنوات بمشايخنا! حتى بمواقفهم كيل بمكيالين”
واخر” لو كان عنده ذرة ايمان ما اقدم على هذا السقوط العفن فى تقليد العلامه الشعراوى
واخر، متعب السعيدى “الجراءه والشجعاه التى ظهرت منك فى تقليد الشيخ الشعراوى هل تظهر منك فى تقليد شخصيه مسؤله مشهوره او انت خايف من الجزمه.”

فهل نجد ما يوقف حل ردع لهؤلاء من الفنانين الذين يقدمون الفن الساقط العفن.. ولا هذا يقتصر على الشيوخ السعودين فقط؟

فاتفق العلماء على تحريم السخرية والاستهزاء لقول الله عز وجل: ( يا ايها الذين امنوا لت يسخر قوم من قوم عسى ان يكونوت خيرآ منهن ولا نساء من نساء عسي ان يكن خيرآ منهن ولت تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الايمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون).

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نص‏‏‏
لا يتوفر نص بديل تلقائي.
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
لا يتوفر نص بديل تلقائي.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نص‏‏

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *