الرئيسية التعليم - الجامعات المصرية مصر إلى أين فى ظل الظروف الدولية الراهنة ٢٦ فبراير ،،، د مصطفى الفقي فى جامعة قناة السويس

مصر إلى أين فى ظل الظروف الدولية الراهنة ٢٦ فبراير ،،، د مصطفى الفقي فى جامعة قناة السويس

moda 1389
مصر إلى أين فى ظل الظروف الدولية الراهنة  ٢٦ فبراير ،،، د مصطفى الفقي فى جامعة قناة السويس
واتساب ماسنجر تلجرام
كتب / أحمد عبد العزيز
“رصـــــد الـــوطـــــن”

فى إطار ما تسعى اليه جامعة قناة السويس لتثقيف طلابها واطلاعهم على كل ما يحدث من مستجدات على الساحة المصرية ولزيادة التثقيف السياسى لهم تستضيف جامعة قناة السويس وتحت رعاية الدكتور ممدوح غراب رئيس جامعة قناة السويس المحلل السياسى الدكتور مصطفى الفقى والذى يلقى على طلاب الجامعة ندوة بعنوان ،، مصر الى اين فى ظل الظروف الدولية الراهنة ،، ومقرر الندوة الدكتور عماد اسماعيل الاستاذ بكلية الطب
والدكتور مصطفى الفقي سياسي مصري، من مواليد مركز المحمودية محافظة البحيرة في نوفمبر 1944. درس بمدارس دمنهور الاعدادية والثانوية. حصل على بكالوريوس كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة عام 1966. حصل على درجة الدكتوراه من جامعة لندن عام 1977. ثم التحق بالسلك الدبوماسي فعمل في سفارتى مصر ببريطانيا والهند. كما تم انتخابه عضوا بمجلس الشعب
واهم مناصبه هى أمين عام المجلس الاستشارى للسياسة الخارجية.
وأمين معهد الدراسات الدبلوماسية وسفير مصر بجمهورية النمسا.
وسفير غير مقيم لدى جمهوريات سلوفاكيا وسلوفينيا وكرواتيا (1995 – 1999).
ومندوب مقيم لمصر لدى المنظمات الدولية في العاصمة النمساوية فينا مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومنظمات الأمم المتحدة لمدة أربع سنوات.
قام بالتدريس في الجامعة الأمريكية، وأشرف على عدد من الرسائل العلمية.
قنصل مصر في “لندن” ثم سكرتير ثان السفارة المصرية (حتى عام 1975).
عمل مباشرة مع الدكاترة بطرس بطرس غالي وأسامة الباز ونبيل العربي وعمرو موسى وأصدر “الكتب البيضاء” التي تدور حول تاريخ الدبلوماسية المصرية خصوصاً والعربية عموماً.
ومستشار للسفارة المصرية في “الهند” (حتى عام 1983).
وأستاذ للعلوم السياسية في أقسام الدراسات العليا بالجامعة الأمريكية بالقاهرة لمدة تصل إلى خمسة عشر عاماً (1979 – 1993)
ومدير معهد الدراسات الدبلوماسية (1993 – 1995)
وأحد المتحدثين في الجلسة الافتتاحية للمنتدى الاقتصادي الدولي في “دافوس ” بسويسرا في يناير 1995 (تولى تقديمه السيد ريمون بار رئيس وزراء فرنسا الأسبق)
ويعمل الدكتور مصطفى الفقى رئيس للجنه العلاقات الخارجية بمجلس الشورى.
عضو في الوفد المصري الرسمي لكل مؤتمرات القمة العربية والأفريقية والدولية (1985 ـ 1992)
ورئيس الجانب المصري في الاجتماعات التحضيرية للجان المشتركة بين مصر والدول العربية (1999 ـ 2000)
ومتحدث أمام مجلس العلاقات الخارجية (نيويورك ـ أكتوبر 2003)
عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان منذ (2004) وعضو اتحاد الكتاب منذ (2006) وعضو المجمع العلمي المصري والذي تأسس عام 1798 منذ (2007) وعضو المجلس الأعلى للثقافة منذ (2007) وعضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ومقرر لجنة الفكر الإسلامي منذ (2008) ـ عضو مجلس كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة منذ (2008)
رئيس مجلس إدارة جمعية الصداقة المصرية ـ النمساوية منذ (1999)
عضو المجلس المصري للشئون الخارجية منذ (2001) وعضو في معظم الجمعيات المتخصصة في مصر
وعضو عامل في المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية بلندن منذ (2008)
نائب رئيس جمعية “وادي النيل” للعلاقات المصرية السودانية منذ (2008)
عضو الهيئة الاستشارية “لمؤسسة الفكر العربي” (2002-2004) ـ (2010 ـ )
عضو “المنتدى العربي” – الأردن منذ (1998)
ممثل الشباب المصري إلى “الجزائر” (احتفالات عيد الاستقلال ونقل رفات الأمير عبد القادر الجزائري إلى وطنه) يونيو (1966)
مستشار – السفارة المصرية في نيودلهي (1979 ـ 1983)
رئيس الجامعة البريطانية في مصر (فبراير 2005 ـ أبريل 2008)
عضو لجنة الشرق الأوسط في اتحاد البرلمان الدولي (2005) ـ عضو اللجنة الاستشارية لاتحاد البرلمان الدولي الخاصة بالأمم المتحدة ممثلاً وحيداً للدول العربية (2008)
واشتغل بالشؤون العربية والفكر القومي منذ أن كان رئيسًا لاتحاد الطلاب في الجامعة حتى الآن وله دائرة علاقات واسعة مع المسئولين العرب والمفكرين والمثقفين في معظم العواصم العربية
وله مقالات دورية في الصحف المصرية والعربية الكبرى في الثلاثين عاماً الأخيرة إلى جانب الدوريات الأجنبية وإعداد الموسوعات الدولية الشهيرة.
أشرف وناقش أكثر من 35 رسالة جامعية للدكتوراه والماجستير في الجامعات العربية والأجنبية.
اما اهم الجوائز التى حصل عليها الدكتور مصطفى الفقى فقد حصل على كأس الخطابة في أسبوع شباب الجامعات المصرية عام 1965
وحصل على الجائزة الأولى في المقال السياسى للشباب من المجلس الأعلى للعلوم والفنون والآداب سنة 1966.
وحصل على جائزة أفضل كتاب في الفكر السياسى من معرض القاهرة الدولي للكتاب عام ?199
حصل على جائزة الدولة التشجيعية عام 1994.
نال وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى من حكومة النمسا عام 1998
حصل على أعلى وسام نمساوى يعطى للسفراء الاجانب
أهداه القاصد الرسولي (سفير الفاتيكان)، عميد السفراء في النمسا، ميدالية من بابا الفاتيكان.
حصل على جائزة الولة التقديرية في العلوم الاجتماعية 2003 ـ وجائزة “النيل العليا” 2010
وعن مؤلفاته فهو يكتب في عدة صحف منها الأهرام والحياة اللندنية…كماان له عامود خاص في جريدة المصري اليوم كما ان له عدة مؤلفات منها
الرهان على الحصان
العرب الاصل والصورة
الرؤية الغائبة
تجديد الفكر القومى
من نهج الثورة إلى فكر الإصلاح

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *