الرئيسية تحقيقات بالمستندات…أم الطفل إسلام تروى القصه الكامله لوفاته الصادمه

بالمستندات…أم الطفل إسلام تروى القصه الكامله لوفاته الصادمه

moda 2334
بالمستندات…أم الطفل إسلام تروى القصه الكامله لوفاته الصادمه
واتساب ماسنجر تلجرام

كتب / عبدالحى عطوان

"رصـــد الـــوطـــن"


اسلام طفل الساحل اولى ابتدائي لم يعيش طفولته لم يتركه الاهمال الطبي ليكبر كاقرانه وودعه اهله والساحل جميعا فى مشهد ماساوى صادم للجميع 
قصته تمثل صدمه كاشفه للاهمال الطبى  فهى قمه الفشل لمؤسسات الدوله للمنظومه باكملها من عدم مراقبه ومتابعه للمنظومه الطبيه فسؤالنا
من يراقب ويتابع هؤلاء الاطباء الذين يفتحون عيادات دون خبره دون درايه بتشخيص المرض
والدته بالمستندات  تروى كيف حملته الى عياده احد الاطباء ..م .ي
عندما قام بالقئ قام الدكتور .م.ى. بتعليق محاليل و بعد المحاليل طلب منى اعطاؤه عصير واكد لوحدث قئ تانى خلية بالعياده ولو لم يحدث قئ روحى بيه لم يحدث قئ  فغادرت العياده بية للمنزل وبعد ربع ساعه حدث قئ تانى رجعت بيه مسرعه للعيادة تانى
قام الدكتور م.ي. بفحصه و شك انها تكون زائده طلب منى عمل اشعه طلعت عنده زائده حولنى للدكتور م الشطورى الذى قام بالكشف على اسلام
وضغط على جنبة وظهرهه ولم يتالم اسلام من ضغط الدكتور م. الشطورى يعنى مش مسببه الم يستحق عمليه فرفض الدكتور اجراء العمليه واكد الدكتور انه حرام افتحلة واعمل عمليه وهو اصلا مش تعبان فغادرت عياده الشطورى و رجعت للعيادة تانى كان موجود الدكتور .ح. قام بتعليق محلول وكان كويس وخلص المحلول ومجرد ماعلق المحلول الثانى بحوالى دقيقة بدأ يتنفض بشده وجسمه اتخشب ووجهه ازرق نديت عليهم بصرخه اسرع الدكتور .ح. برفع المحلول منه فانتابت اسلام حاله من التشنج الشديد 
سالنى الطبييب ..ح..هذه اول مره ..اجبت نعم اول مره تنتابه هذه الحاله  سالته لماذا اجابنى الطبيب من ارتفاع درجه حرارته ولم تكون حراره اسلام مرتفعه بينما كانت درجته عند الكشف 37 درجه مئويه وهنا تكمن الماساه والتشخيص الخاطئ حسب رائ الطبيب م ن بعد الوفاه حيث اكد كان المفروض عندما تنتاب
طفل تشنج لاول مره وعمره 7سنوات يبقى مش تشنج سخونة المفروض كان فورا تم تحويله لدكتور مخ واعصاب لكن التعامل معاه على ان ده تشنج سخونة وهوة اصلا قبل التشنج كانت حرارتة37 ماساه ادت الى وفاته
واختتمت الام المكلوبه حديثها عن وفاه ابنها بان يدعوا لى الجميع ليصبرنى الله على تحمل فراقه وعلى تقبل قدرى فى وفاته
اما عن الماساه قالت حسبي الله ونعم الوكيل

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *