الرئيسية محافظات كارثة بيئية جديدة تهدد حياة المواطنين بمنطقة الدراسات بالدقهلية

كارثة بيئية جديدة تهدد حياة المواطنين بمنطقة الدراسات بالدقهلية

moda 1202
كارثة بيئية جديدة تهدد حياة المواطنين بمنطقة الدراسات بالدقهلية
واتساب ماسنجر تلجرام
كتبت : ياسمين محمد
“رصـــد الــــــوطــــن”

تلقى اللواء أيمن الملاح مدير أمن الدقهلية، إخطارا من مأمور قسم ثاني المنصورة، بحدوث هبوط أرضي وميل لأحد العقارات بشارع قاعود بمدينة المنصورة دائرة القسم.

انتقلت قوات الحماية المدنية وقوات الإنقاذ والإسعاف إلى مكان الواقعة، كما انتقل اللواء فايز شلتوت السكرتير العام لمحافظة الدقهلية وتبين وفاة طفل وإصابة 3.

وكلف المحافظ رئيس حي شرق والإدارة الهندسية بفحص ملف الحي وإخلاء العقارين فورًا ، فيما أكد الدكتور سعد مكي وكيل وزارة الصحة بالدقهلية وفاة الطفل هشام محمد صالح، 10 سنوات، وإصابة والده محمد صالح، 50 سنة، وشقيقته منى، 22 سنة، وحالتهما مستقرة، بالإضافة لإصابة محمد محمود عبدالله، 40 سنة، بكسر بالساق وتم نقل الجثة والمصابين إلى مستشفى المنصورة

وقد سبق واستغاث المواطنين من ميل العقار نتيجة بسبب مياة المجارى الذي إمتلئ بها الدور الإرضى للعقار حتى مال البيت وتهالك تمامآ وأكدو المواطنون المتواجدين  بالمنطقة أن العقار مائل بشكل ملحوظ ويسبب خطرآ وتهديدآ لحياتكم

وقد قام قائد بداية جديدة كابتن علاء النجار بزيارة هذا المكان وصور مع أهالى المنطقة وقالوا ان ليموت يمتكلة محامى هو والبيت الثانى الملتصق بالعقار الذى انهار وأنهم قاموا أكثر،من مرة بإبلاغ الحى ولكن دون جدوى

وقام “كابتن علأء النجار” بإبلاغ المسؤلين وقال المنزل معرض للإنهيار وان سكان المنزل وسكان المنطقة فى خطر أيضآ على حياة المارة ولكن وللأسف لم يتحرك ساكن  خاطبنا المسؤلين ولم يقوم أحد من أجهزة الحى لمعاينة العقار وإزالتة وبعد استغاثة المواطنين بأكثر من شهرين  ينهار العقار ليموت “طفل “ويصاب”3 ” أخرين ويهدد االعقار المائل باقى العقارات المحيطة بة فى المنطقة والأن نسأل معاليك سيادة المحترم الدكتور /أحمد الشعرواى

ما هى الأجراءات التى اتخذت لمحاسبة المقصريين والمتهاونين بـ ارواح البسطاء ومن سيتحمل موت الطفل واصابة من اصيبوا .. ولا هى ناس وماتت وصرف فلوس وتعويضات والموضوع انتهى ..

الدكتور أحمد الشعراوى  : نحن ننتظر ماذا ستفعل وما هو قرارك وتأكد أن تهاونك فى ارواح أهلنا ستكون أولى خطواتك لمغادرة المحافظة عائدا الى بلدك …

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *