“رحاب المحمدي” فن إتيكيت التهنئه بالعيد
كتبت / نجاح سالم
“رصـــد الـــوطــن”
في العيد تكثر الزيارات العائليه، لتبادل التهاني ونصل الأرحام ونزور الأهل والأقارب، ونستقبل الضيوف، من هنا لازم أن نركز علي أهم قواعد إتيكيت التهنئه بالعيد.
وعن الإتيكيت في التهنئه بالعيد تشير “رحاب المحمدي” لازم نتصل بالأهل والأقارب المقربين للتهنئة بالعيد قبل العيد حتى لو هنتقابل ونتجمع بعدها، وغير كافى أبدآ التواصل فى رساله باى طريقه من طرق التواصل الإجتماعى.
من الأخطاء فى حاله وجود أقارب أو إخوات مغتربين خارج البلاد أن ننتظر أنهم يتصلوا بينا للتهنئة بالعيد
إنما التصرف السليم أن الأب أو الاخ الأكبر أو من ينوب عنهم يبادر بالإتصال بالشخص المغترب من العيله عن طريق الموبايل ويفضل أن الاتصال يكون فى الوقت اللى الجميع متجمعين فيه وكل الأهل يتبادلوا المكالمه للتهنئة بالعيد.
إتيكيت التهنئه بالعيد عن طريق وسائل التواصل الإجتماعي.
التصرف الخطأ
علي الفيس بوك كتابه بوست علي صفحتك وعمل تاج أو تخصيص البوست لأصدقاء محددين لأن هذا التصرف ممكن يتفهم أنك لا تريد تهنئه باقي الأصدقاء بالإضافه للإزعاج اللي بنسببه لأشخاص المرسل لهم التاج لأن كل إشعار أو تعليق يتم كتابته تحت البوست بيوصلهم.
التصرف السليم
إننا نكتب بوست علي صفحتنا في الفيس بوك بتهنئه العيد لكل الأصدقاء والأهل والمعارف بدون عمل تاج أو تخصيص إسم محدد.
اترك تعليقا