عباقرة مصر فى أنحاء العالم

كتبت / سوزان هاشم

“رصــــــد الـــــوطــــن”

شبح السرطان ومرضى السرطان، معاناه لمن ابتلاه الله عز وجل بهذا المرض وتعريفآ له لمن لا يعرفه، فهو مرض يصيب خلايا الجسم السليمه التى تكون الانسجه تنمو وتنقسم وفق نظام معين، الا انه فى بعض الاحيان تفقد هذه الخلايا القدره على التحكم فى نموها، فيبدأ الانقسام العشوائى بدون ضوابط ونتيجه لذلك تزداد كميات النسيج وتكون الورم.
فظهر لنا عبقرى مصرى لا يعرف للمستحيل معنى ، قام استكمال اكتشاف علاج لمرضى السرطان بدون الكيماويات، والاشعاعات وغيرها، فكان بمثابة اكتشاف ظهر من خلال دافع قوى لهذا ونتعرف معآ، عن نبغة وابن مصر الدكتور/ حازم صقر، مصرى ” بنها” مقيم بأوروبا، ” انجلترا”.فتوصلنا معه لمعرفة ما قام به من مشوار العلاج البديل للسرطان.
فقال؛ قمت بإكتشاف علاج جديد للسرطان من اكثر من 10 سنوات عندما كان اخى الكبير توفى” بسرطان بالمخ “فكانت تلك الصدمه بعجزنا لعلاجه مع رفض كثير من مستشفيات مصر لعلاجه “كمعهد ناصر” وكان ليس لدينا القدره الماديه لسفره لاوروبا للعلاج وقمنا بمطالبه علاجه على نفقة الدوله فكان مستحيلا وبعدها توفى ” رحمة الله عليه ” وكانت صدمه كبيره خاصه لي لانى كنت شديد التعلق به
فكانت هذه البدايه؛
فبدأت اكثف الابحاث والدراسات العلميه وقراءة الكتب القديمه وتوصلت بفضل الله لنتائج مبهره بأن يوجد علاج من 127 سنه لطبيب امريكى يدعى الدكتور ” وليام كولى “لعلاج السرطان واكتشافه له نتيجة وفاة احدى اقتربه ايضآ فقد ابتكر واكتشف وجود جلسات نفسيه قادره على تنشيط الجهاز المناعى وتنشيط كمياء المخ”ثيموسين الفا “تحارب بها السرطان تلقائى واكتشف العلم مؤخرا بالقرن ال21 ان العلاج بالكيماوى المتناول حاليا فى الوطن العربى وفى العالم هو نفس التأثير الكميا الداخليه فى مخ الانسان، وبالتالى الطبيعى يكسب، فحاول هذا الطبيب الامريكى، تطبيق العلاج بالفعل فتم رفضه من ” منطمة الصحه العالميه ” لانه هكذا يقوم بمحاربة ” ماڤيا الادويه ” وبالتالى سوف يتم الغاء الكيماوى والاشعاع، مما ادى لاغتيال هذا الطبيب الامريكى” وليام كولى” وتوفى بعمر 28 عام ,
وأضاف؛ فقمت بفتح نفس الملف واستكمال مشوار الطبيب الامريكى ، وبالفعل تم ارسال رسائل تهديديه بترك هذا الملف والعلاج ولان انا كمصرى لا اعز عليهم وهم من اغتالوا الطبيب الامريكى، فربنا خلقنى اوصل رساله معينه ولازم اموت من اجلها وسأقوم بتكملة المشوار من اجل وصول هذا العلم للنور.
فتم بالفعل تطبيق العلاج على بعض الحالات فى انجلترا وتم علاج 16 حاله ، حتى الان وبدات انشر الاكتشاف فى بعض الاخبار المصريه والعربيه وبدأت بالظهور فى الصحف الاوروبيه فقالوا لى الكثير بأنى على باب جائزة نوبل فى حالة ان قمت بعلاج 100 حاله مختلفه ، لان السرطان 4 أنواع فلا بد من علاج من جميع حالات السرطان، فنتمنى دعواتكم لى بالتوفيق لاستكمال هذا العلاج وانتشاره على اوسع نطاق ،فمتبقى 84 حاله للعلاج ، وسأصبح فخرآ لمصر والمصريين داخل وخارج مصر ، ونرتاح جميعا من كابوس السرطان.