مسلسل اختطاف الاطفال ” والبيع بالحته”
كتبت/ سوزان هاشم
“رصـــــد الـــوطـــن”
فى عصرنا الراهن تفاقمت ظاهره اختطاف الاطفال لاستغلالهم في التسول او ” البيع بالحته” كأعضاء بشريه من قبل ماڤيا تجارة الاعضاء ورؤسائهم من اصحاب النفوس المريضه والضمير المميت من اطباء التخدير وانتزاع قطع اجسادهم . فكان لقريه ميت عاصم-منيه النصر-محافظة الدقهليه، لقطع من هذا المسلسل المخيف فكان وقت صلاه الجمعه ذهبت احد الاطفال لشراء بعض الحلويات كمثل اى طفل وطفله من بقاله بجوار المنزل فقام احد المجرمين بتتبعها، ولحسن حظ الطفلة والرأفه بأهلها كان للمسافه بين المنزل والبقاله دور اساسى لانقاذ حياتها وانكتب لها عمر جديد عندما دخل المجرم وراءها منزلها وبنفس الوقت كانت الام في انتظارها فصرخت فقام بخطف الحلق الذهبي من اذنها ولاذ بالفرار في توكتوك كان بإنتظاره ولكن قد رصدته احد الكاميرات المراقبه لاحد المحلات بالشارع
وما زال البحث جاري عنه بقياده اسلام بك صقر والنقيب/محمد العذب،معاون المباحث،والعقيد/ هيثم بك حجى، مأمور مركز منيه النصر، ولذا طالب حزب الثوره وتحالف شباب تحيا مصر، محمد فتح الله، منسق تحالف شباب تحيا مصر بالخارج ، وعضو الهيئه العليا لحزب الثوره،وأحد أبناء ميت عاصم ، والعديد من اهالى ميت عاصم، بضرورة ترخيص التوك توك وتمييز كل منطقه بلون عن الأخرى للحد من الجريمه وسوء استغلال المركبه
وتطالب المشرع بتغليظ عقوبه خطف الاطفال وفصلها عن الاقتران بأخرى وتغليظ الحكم بالإعدام لان خطف الأبناء بمثابه قتله وليس وحده بل واسرته كامله
اترك تعليقا